The Fact About السيارات الطائرة That No One Is Suggesting
The Fact About السيارات الطائرة That No One Is Suggesting
Blog Article
وصممت للقيادة والطيران ثم القيادة مرة أخرى دون انقطاع، وغطى تايلور سيارته بقذيفة من الألياف الزجاجية.
من سيقود تلك السيارات الطائرة؟ هل سيحتاج الركاب إلى الحصول على رخصة؟ كيف ستؤثر نقاط الإقلاع والهبوط والسيارات التي تطير على ارتفاعات منخفضة على الحياة في الأحياء السكنية؟ وأي سلطة قضائية ستكون مسؤولة عن حوادث التصادم التي تحدث في الجو؟
وهنا العقبة الأكبر في مجال إنتاج السيارة الطائرة، حيث أن الفكرة الرئيسية للحصول على السيارة الطائرة هو أن تخفف من الزحام مما يعني أن تكون متاحة لأكبر قدر من البشر، ومع هذه التكاليف فإن الأمر لن يكون بهذه السهولة.
تعتمد السيارات الطائرة على أنظمة اتصال لاسلكي متقدمة للتواصل مع أنظمة الملاحة الجوية ومراكز التحكم.
التأثير البيئي: يجب تقييم تأثير السيارات الطائرة على البيئة، بما في ذلك الضوضاء والانبعاثات.
وهناك تحدّ آخر يتمثل في تمهيد الطرق وإيجاد بنية تحتية ملائمة لهذا الاستخدام، فمع وجود ناطحات السحاب والمباني العملاقة يصبح من الصعب على قادة السيارات الطائرة الانتقال من الوضع الأرضي إلى الوضع الجوي في ثوان كما تروّج له الشركات.
القائمة، ضمت مجموعة من النماذج التي اثبتت كفاءة بعد خضوعها لاختبارات متعددة، وأصبحت جاهزة للاستخدام في القيام برحلات فعلية، وتشمل ما يلي :
ويقول فابيان نيستمان، نائب رئيس الشؤون العامة بشركة فولوكوبتر: "إن مركبات فولوسيتي ستستخدم في خدمات مشابهة لخدمة "أوبر بلاك" أو أي من خدمات النقل الفاخرة"، لكن الفرق أن فولوسيتي ستتسع لراكب واحد، مما يعني ارتفاع تكلفة الرحلة في البداية.
في العقود المقبلة، قد نشهد تطورًا في التصميم والتقنيات لتصبح السيارات الطائرة أكثر أمانًا وفعالية من حيث السيارات الطائرة التكلفة.
ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.
ومع تطور التكنولوجيا والهندسة، لم تعد السَّيارات الطائرة مجرد فكرة خيالية أو حلم بعيد المنال. فقد شهدنا في السنوات الأخيرة طفرة هائلة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والمواد المتقدمة، وتقنيات الدفع الكهربائي، مما جعل تحقيق هذه الرؤية أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى.
نشأ العديد من الأشخاص على فكرة أنه ستكون لدينا سيارات طائرة بحلول القرن الحادي والعشرين. ومثل العديد من الرؤى المستقبلية كانت هذه الرؤية متوقعة للغاية لسنوات، ولكنها بطيئة في تحقيقها؛ لذا ما مدى قربنا من تحقيق هذه الأمنية؟ وما هي التغييرات التي ستحدثها الحركة الجوية الأكبر في حياتنا؟ والأهم من ذلك: هل السيارات الطائرة موجودة بالفعل؟
التطورات التكنولوجية الهائلة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الدفع الكهربائي، وأنظمة الإقلاع والهبوط العمودي، جعلت من الممكن تصور هذه المركبات كجزء من حياتنا اليومية.
ويمكن للمستخدم قيادة هذه السيارة الطائرة من المرآب نور الامارات إلى المطار المحلي، حيث يتم إطلاقها للطيران، وعند تفعيل وضع الطيران، تتأرجح الأجنحة للخارج ويتمدد الذيل في غضون ثلاث دقائق فقط.